قدمت الدكتورة سوسن غزال خبيرة التغذية العلاجية عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك ، فوائد الملح الإنجليزي ..
فوائد الملح الإنجليزي ما يلي :-
· التّخفيف من التوتّر لاسترخاء الجسم: إنّ غمر الجسم في مِغطس من الملح الإنجليزيّ يُؤدّي إلى امتصاص الجلد للمغنيسيوم، ممّا يُعوّض النّقص في تركيزه الذي يحدث بسبب التوتّر.
· الاستحمام بالملح الإنجليزيّ ثلاث مرّات أسبوعيّاً على الأقل له القدرة على تحسين المَظهر واكتساب الطّاقة.
·أيونات المغنيسيوم تُساعد الجسم على الرّاحة، وتُحسّن النّوم والتّركيز، وتُخفّف من التهيُّج عن طريق خفض آثار الأدرينالين وخفض ضغط الدم، وتُساهم في عمل الأعصاب والعضلات بكفاءة أكبر.
· طرد السّموم من الجسم: للكبريتات الموجودة في الملح الإنجليزيّ دور في التخلّص من السّموم والموادّ الضارّة والمعادن الثّقيلة، كما تُخفّف من آلام العضلات.
· زيادة فعاليّة الإنسلوين: إنّ وجود كميّات مُناسبة من المغنيسيوم والكبريت يزيد من فعالية الإنسولين في الجسم، كما يُساعد على التّقليل من خطر السُكريّ.
· تخفيف آلام وتشنّج العضلات: الاستحمام في حوض من الماء والملح الإنجليزيّ يُخفّف من آلام الالتهابات، ويُعالج الرّبو، ويشفي الجروح، بالإضافة إلى أنّه يُعالج الصّداع النصفيّ ويُخفّف من آلام الولادة.
·الحماية من تصلُّب الشّرايين وتجلّط الدم: يُحسّن الملح الإنجليزيّ صحّة القلب، ويُساعد على تجنّب السّكتات الدماغيّة وأمراض القلب، وذلك عن طريق خفض ضغط الدم، والحفاظ على مرونة الشّرايين، وتحسين الدّورة الدمويّة.
· غمر الجسم في حوض ماء دافئ محتوٍ على كوبين من الملح الإنجليزيّ المُذاب يُساهم في التّخفيف من ألم العضلات، والكدمات، والتشنّجات، وآلام الكسور، كما أنّه يُخفّف من التوتّر ويُساعد على الاسترخاء, يُنصَح بالبقاء داخل الحوض لمدّة تتراوح بين عشرة وخمس عشرة دقيقةً.
·تراكم خلايا الجلد الميتة خلال عمليّة تجدّد الجلد قد يُسبّب انسداداً في المسامات، ممّا ينتج عنه شحوب البشرة، لذلك فإنّ الوسيلة المُثلى لتقشير الجلد باستخدام الملح الإنجليزيّ هي تدليكه بقليل من حفنات الملح خلال الاستحمام، ممّا يُكسِب الجلد نضارةً وبريقاً.
· مزج الملح الإنجليزيّ مع بلسم الشّعر واستخدامه ثم غسل الشّعر يزيده نعومةً وكثافة، كما يُخلّص الشّعر من الدّهون.
· للتخلّص من آلام احتراق الجلد نتيجة تعرّضه لأشعة الشّمس يُمزَج كوب من الملح الإنجليزيّ في حوض من الماء الدافئ، ثم يُغمَر الجسم في الماء لمدّة تتراوح بين عشر وخمس عشرة دقيقةً.