قالبة السوشيال ميديا| قصة مندوب التوصيل والسيدة صحتك أغلى ما تملك

قالبة السوشيال ميديا| قصة مندوب التوصيل والسيدة صحتك أغلى ما تملك

منشور قامت بنشره إحدى رواد مواقع التواصل الاجتماعي، احتل التريند وكسب اهتمام الكثيرين الذين تداولوا نشره على نطاق واسع ما بين التأييد والنقد لتصرف مندوب التوصيل، فما قصة مندوب التوصيل والسيدة رانية والفستان البيتي؟.

قصة مندوب التوصيل الذي أشعل السوشيال ميديا

نشرت إحدى السيدات عبر أحد مواقع التواصل الاجتماعي، منشورا تروي خلاله تجربها مع أحد مندوبي التوصيل عندما قامت بطلب ملابس للمنزل عبر الإنترنت، قائلة:

«أنا طلبت قطعة ملابس عبر الإنترنت ( حاجة تخص لبس البيت، بس ممكن تتلبس خارج البيت وتكون غير شرعية)، بعد يومين لقيت المندوب بيكلمني وبيسألني عن المكان بالضبط، ولما قعدت اشرح له ولقى الشرح طويل.. لقيته بيقصر في الكلام، وقالي لي.. ممكن حضرتك تشرحي دا واتساب كتابة؟ قولتله تمام، تحت أمر حضرتك…

بعد مرور وقت قصير فوجئت السيدة رانية صاحبة المنشور بمكالمة من صاحبة الأوردر تسأالها عن تفاصيل طلبها، قائله:

« - أسفة والله مش تطفل، بس هو حضرتك هتلبسي الحاجة دي خارج البيت؟

اندهشت السيدة رانية كثيرًا من تصرف مندوب التوصيل، وحرصه على عدم الوقوع في أي مخالفة، موضحه: « اندهشت جدًا من تصرف المندوب وحرصه على عدم الوقوع في أي مخالفة، واتقائه لله سبحانه وتعالى في شغله، رغم إن أي مندوب أسهل كلمة عنده يقول لك: أنا مجرد مندوب بيوصل الأوردر ماليش دعوة بالأوردر نفسه، إلا من رحم ربي».

رد فعل السوشيال ميديا على تصرف مندوب التوصيل

لاقى منشور مندوب التوصيل تفاعلا كبيرا من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، وانقسموا ما بين ساخر من تصرف المندوب، ومنتقد لهما، والبعض الاخر أوضح بعض الإشكاليات التي وقع فيها، حيث قال البعض..