"دي علامة ولا إيه؟".. الطيب والطبيب إلى ماليزيا صحتك أغلى ما تملك

"دي علامة ولا إيه؟".. الطيب والطبيب إلى ماليزيا صحتك أغلى ما تملك

"دي علامة ولا إيه؟".. عبارة تتكرر على لسان العديد من المصريين، في سياقات مختلفة، سواء في التعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي أو في أحاديثهم اليومية.

تثير هذه العبارة، "دي علامة ولا إيه؟"، تساؤلات حول معناها ودلالاتها، وما إذا كانت تعكس ظاهرة اجتماعية أو ثقافية معينة، أو علامة على حدوث شيء غير عادي أو غير متوقع.

"دي علامة ولا إيه؟"

وقد يستخدمها شخص ما للتعبير عن دهشته أو استغرابه من أمر ما، أو لطلب التوضيح من شخص آخر، وقد تكون علامة على إعجاب أو تقدير، فقد يستخدمها شخص للتعبير عن إعجابه بشخص ما أو مدحه، وهو ما حدث مع الطبيب أحمد عمر بعد لقائه بفضيلة الأمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب على متن رحلة مصر للطيران المتجهة إلى ماليزيا، للمرة الثانية، على مدار عامين متتاليين، خلال رحلة شيخ الأزهر، الدكتور أحمد الطيب، إلى ماليزيا.

نشر طبيب العظام أحمد عمر صورته مع شيخ الأزهر أحمد الطيب عبر حسابه على موقع فيسبوك، وعلق: "السنة اللي فاتت في التوقيت نفسه قابلت فضيلة الإمام في الطيارة، والمرة دي إحنا الاتنين في ماليزيا في التوقيت ذاته".

وأضاف أحمد عمر: "دي علامة ولا إيه؟ أحب الصالحين ولست منهم، لعلي أنال بهم شفاعة"، وهو ما تداوله المستخدمون على مواقع التواصل الاجتماعي بتعليقات تعبر عن استغرابهم الشديد من تكرار المصادفة.

وقال الطبيب أحمد عمر في تصريحات تلفزيونية إن "أغلب طاقم الطائرة حبوا يتصورا مع الإمام الأكبر، الذي كان قمة في الذوق والاحترام".

ووثق طبيب العظام أحمد عمر لقاءه بفضيلة الدكتور أحمد الطيب على متن رحلة مصر للطيران المتجهة إلى ماليزيا.
كان نشطاء التواصل الاجتماعي تداولوا فيديو استقبال الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، خلال زيارته إلى تايلاند، حيث حظى شيخ الأزهر بحفاوة من ملك تايلاند، مشيدا بجهود الأزهر في نشر قيم الحوار والتسامح والتعايش المشترك، واصفا الأزهر الشريف بالمنارة العالمية للوسطية والاعتدال.

كما استقبل ملك تايلاند، في القصر الملكي بالعاصمة بانكوك، فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، في حضور الملكة سوثيدا، ملكة تايلاند؛ ورحب جلالته بفضيلة الإمام الأكبر، معربًا عن سعادته بالزيارة الكريمة لشيخ الأزهر، كما أشاد بجهود الأزهر الشريف ومجلس حكماء المسلمين في نشر قيم الحوار والسلام وتعزيزيهما.