تصدر خبر وفاة أحمد رفعت لاعب مودرن سبورت ومنتخب مصر مؤشرات البحث خلال الساعات الماضية، وذلك بعد تعرضه لوعكة صحية نقل على إثرها للمستشفي.
حالة من الحزن الشديد تصيب المصريين حزنا على وفاه اللاعب احمد رفعت الذى يبلغ من العمر ٣١ عاما ، والذى تبين من بعض التصريحات الخاصه به فى احدى البرامج ومن المقربين اليه انه كان مضغوط نفسيا وفى حالة اضطراب نفسي بسبب بعض الضغوطات النفسية التي كان يواجها .
وفى هذا السياق كتب الدكتور جمال شعبان عميد معهد القلب سابقا ، منشوره :"قصة قصيرة حزينة، لاعب في ريعان الشباب يتعرض لضغوط عصبية وهموم كبيرة، يسقط في الملعب بسبب جلطة حادة في الشريان التاجي."
خلال الفترة الأخيرة، توفي العديد من مشاهير الفن بعد إصابتهم بمضاعفات حادة ناتجة عن حدوث مشكلات بالقلب، وانتهت حياتهم بأزمة قلبية تعرضوا لها بشكل مفاجئ، وكان آخرهم اللاعب أحمد رفعت و الفنان طارق عبد العزيز وهيثم أحمد زكى ومصطفى درويش.
طارق عبد العزيز…
والذي لم يكن الفنان الوحيد الذى رحل عن عالمنا بشكل مفاجئ بعد إصابته بالسكتة القلبية، عقب إصابته بالتشجنات،وتوقف عضلة القلب في "لوكشين" تصوير مسلسل "بقينا اتنين" نرصد أبرز هؤلاء النجوم الذين رحلوا عن عالمنا بسبب الأزمات القلبية .
مصطفى درويش:
رحل ايضا خلال الفترة الاخيرة الفنان مصطفى درويش عن عمر ناهز 43 عامًا نتيجة توقف في عضلة القلب بشكل مفاجيء ..
ومصطفى درويش من مواليد 11 يناير 1980 - 1 مايو 2023 وشارك في أعمال درامية وسينمائية
عمرو سمير:
الفنان عمرو سمير توفي عن عمر، 33 عامًا، جراء أزمة قلبية مفاجئة خلال قضائه عطلة في إسبانيا، ورحل أثناء نومه بعد إصابته بسكتة قلبية.
هيثم أحمد زكى ..
حالة حزن وصدمة كبيرة سيطرت على الوسط الفني والجمهور، بعد وفاة الفنان الشاب هيثم أحمد زكي، فجر يوم الخميس 7 نوفمبر 2019، ما جعله حديث السوشيال ميديا، ورواد مواقع التواصل الاجتماعي.
كانت الصدمة في وفاة هيثم أحمد زكي، هي موته فجأة دون تدهور حالته الصحية ومكوثه بالمستشفى لفترة، حيث توفى في شقته بمدينة 6 أكتوبر في ساعة متأخرة من يوم الأربعاء الماضي.
تبين أن الراحل هيثم أحمد زكي، خرج في الصباح متجها إلى صالة الجيم المتواجدة بالقرب من منزله وعقب انتهائه من أداء تمريناته المعتادة توجه للعودة إلى المنزل وشاهده أفراد أمن المدينة.
وعقب مرور ساعات خرج هيثم أحمد زكي، مرة أخرى من منزله الى الصيدلية وكانت ملامح التعب والإرهاق تتضح على وجهه، فسأله أفراد الأمن لتقديم المساعدة إلا أنه أخبرهم بأنه يشعر ببعض الإرهاق وسيذهب إلى الصيدلية، وحال دخوله الصيدلية أخبر الصيدلي بشعوره ببعض الإرهاق ومغص في البطن، فأعطاه الصيدلى حقنة مسكن وغادر متجها إلى منزله، حتى غيبه الموت.