وفق الشروط المصرية.. مصادر : تفاهمات جديدة صحتك أغلى ما تملك

وفق الشروط المصرية.. مصادر : تفاهمات جديدة صحتك أغلى ما تملك



نقلت قناة العربية عن مصادرها بأن هناك تفاهمات جديدة لإعادة فتح معبر رفح وفق الشروط المصرية، مشيرة الي التفاهمات الجديدة لا تتضمن أي وجود إسرائيلي في معبر رفح أو محيطه.

وأبانت مصادر العربية قائلة : هناك نقاط عالقة بشأن تحديد الجهات الفلسطينية التي ستتولى تشغيل معبر رفح و هناك محاولات لفتح معبر رفح بنهاية شهر يوليو بعد الانسحاب الإسرائيلي الكامل.

وأضافت مصادر العربية: إسرائيل تقترب من الموافقة على الانسحاب من معبر رفح حيث تم استبعاد فكرة أن تدير أطراف دولية معبر رفح.

وأدلى وزير الخارجية بدر عبد العاطي بعدد من التصريحات المهمة، خلال مؤتمر صحفي اليوم مع نظيره الأردني أيمن الصفدي، نستعرضها لكم من خلال هذا التقرير

وقال وزير الخارجية، بدر عبد العاطي، خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الأردني، إن شعب فلسطين يتعرض لعدوان ممنهج، مشيرا إلى أن هذا العدوان والاحتلال يعرض الشعب الفلسطيني إلى كارثة إنسانية غير مسبوقة.

وأضاف وزير الخارجية: “اتفقنا على أهمية الالتزام بقواعد القانون الدولي، وشددنا على أن استمرار الجانب الإسرائيلي فى العمليات العسكرية فى غزة يمثل وصمة عار على المنظومة القانونية الدولية، كما أننا تحدثنا بشكل واضح فيما تعلق عل الدور الحيوي بوكالة الأونروا وأهمية قيامها بدورها وأنه لا بديل عنها ولا يمكن الاستغناء عنها ويجب دعمها”.

وتابع وزير الخارجية: “ نؤكد استمرار العمل المشترك فى تشجيع الأطراف الدولية على الاعتراف بالدولة الفلسطينية، باعتبار أن هذا يعطي رسالة إيجابية وهامة للشعب الفلسطيني الذى يعاني كثيرا، أن هناك أملا فى المستقبل فى إقامة دولته المستقبلة على حدود الرابع من يونيو 67”.

وأردف : “تحدثنا على الخطورة البالغة لاحتمالات التصعيد بالمنطقة بما يقود لانزلاق المنطقة بأكملها إلى حرب شاملة، والإمكانية للحفاظ على امن وإستقرار لبنان، كما تحدثنا عن التعاون الثلاثي بين مصر والأردن والعراق باعتباره نموذجا للعمل العربي المشترك”.


كما أكد بدر عبد العاطي وزير الخارجية، أن مصر تعلم الدور الحيوي لوكالة أونروا التي لا يمكن الاستغناء عنها في أداء مهام عديدة بقطاع غزة.

وأضاف أنه تم الاتفاق على ضرورة تشجيع الأطراف الدولية على أهمية الاعتراف بالدولة الفلسطينية، حذرنا من مخاطر التصعيد التي قد تؤدي إلى زعزعة الاستقرار في لبنان ودخول المنطقة في حرب شاملة.

وتابع: ناقشنا تبادل الرؤى حول الملفات الإقليمية والدولية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، وتطابق في الرؤى والمواقف المصرية الأردنية تجاه تطورات الأوضاع بقطاع غزة.

ولفت إلى أن هناك توافقا مصريا أردنيا على استمرار الجهود المشتركة للتحرك بجدية من أجل وقف إطلاق النار في غزة.

وتابع: نرفض السياسات الإسرائيلية الممنهجة التي تطالب الفلسطينيين بالنزوح من مناطق غزة، و أكدنا الرفض الكامل لسيطرة إسرائيل على الجانب الفلسطيني من معبر رفح الأمر الذي أدى إلى منع دخول المساعدات لغزة، واستمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة يمثل وصمة عار على المنظومة القانونية الدولية.


وأكد بدر عبد العاطي، وزير الخارجية، أن مصر ترفض السياسات الإسرائيلية الممنهجة التي تطالب الفلسطينيين بالنزوح من غزة، مؤكدا رفض مصر الكامل لسيطرة إسرائيل على الجانب الفلسطيني من معبر رفح الأمر الذي أدى لمنع دخول المساعدات إلى غزة.

وأضاف "عبد العاطي"، أن مصر تعلم الدور الحيوي لوكالة أونروا التي لا يمكن الاستغناء عنها في أداء مهام عديدة بقطاع غزة.

وقال إنه تم الاتفاق على ضرورة تشجيع الأطراف الدولية على أهمية الاعتراف بالدولة الفلسطينية، محذرًا من مخاطر التصعيد التي تؤدي إلى زعزعة الاستقرار في لبنان، ودخول المنطقة في حرب شاملة.

وتابع “ناقشنا تبادل الرؤى حول الملفات الإقليمية والدولية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، وتطابق في الرؤى والمواقف المصرية الأردنية تجاه تطورات الأوضاع بقطاع غزة”.

ولفت إلى أن هناك توافقا مصريا أردنيا على استمرار الجهود المشتركة للتحرك بجدية من أجل وقف إطلاق النار في غزة.