هناك بعض الأحجار الكريمة التي يُعتقد أنها قد تساعد في التخلص من الإحباط والتوتر، وذلك من خلال طاقاتها ومزاياها الروحية والنفسية المختلفة. من بين هذه الأحجار الكريمة، بحسب ما نشره موقع medicalnewstoday.
أحجار كريمة تساعد على التخلص من الاحباط
الأمثيست
يُعتقد أنها تساعد على التخلص من التوتر والقلق وتدفق الطاقة الإيجابية.
تساعد على تهدئة العقل والجسم وإنتاج الاسترخاء.
الياقوت
يعتبر رمزًا للحب والشجاعة والطاقة الحيوية.
يساعد في التغلب على الإحباط والتركيز على الأشياء الإيجابية.
الزمرد
يُعتقد أنه يساعد على تنقية الذهن وتعزيز الاتزان العاطفي.
يساعد في التخلص من القلق والاكتئاب وزيادة الإبداع.
العقيق
له تأثير هادئ وملطف على الأعصاب.
يساعد في التخلص من التوتر والقلق والاكتئاب.
اللازورد
يُعتقد أنه يساعد في التعبير عن المشاعر والتواصل الأفضل.
يساعد في التخلص من الإحباط والغضب وتحسين الثقة بالنفس.
يمكن ارتداء هذه الأحجار الكريمة أو وضعها في محيط البيئة المحيطة بك. ومع ذلك، من المهم الإشارة إلى أن تأثير هذه الأحجار لا يزال موضع جدل، وينبغي استخدامها كوسائل مساعدة إضافية وليس بديلاً للعلاج النفسي أو الطبي عند الحاجة.
طرق لاستخدام هذه الأحجار الكريمة للتخلص من الإحباط
هناك بعض الطرق الأخرى لاستخدام الأحجار الكريمة للتخلص من الإحباط بشكل أكثر فعالية:
العلاج باستخدام الأحجار الكريمة
يمكن استخدام الأحجار الكريمة في العلاج بالطاقة، مثل وضعها على نقاط معينة في الجسم أو حملها معك.
يساعد هذا في توازن الطاقة وتنقية الذهن والشعور بالهدوء والاسترخاء.
الاستحمام بالأحجار الكريمة
يمكن إضافة بعض الأحجار الكريمة المطحونة إلى مياه الاستحمام.
يساعد هذا في امتصاص طاقة الأحجار وتخفيف التوتر والإحباط.
الوضع في مكان العمل أو المنزل
يمكن وضع بعض الأحجار الكريمة في مكان عملك أو منزلك.
هذا يساعد في تنقية الطاقة وخلق بيئة هادئة وداعمة.
التأمل والتركيز على الأحجار الكريمة
يمكن ممارسة التأمل والتركيز على إحدى الأحجار الكريمة.
هذا يساعد في تهدئة العقل والانتباه إلى اللحظة الحالية.
صناعة المجوهرات والأكسسوارات
يمكن صناعة مجوهرات أو أكسسوارات باستخدام الأحجار الكريمة.
ارتداء هذه القطع يساعد في امتصاص طاقة الأحجار طوال اليوم.
تذكر أن استخدام الأحجار الكريمة هو مجرد طريقة مساعدة، ولا ينبغي الاعتماد عليها كبديل للعلاج النفسي أو الطبي عند الحاجة.
يجب الاستمرار في اتباع أساليب الرعاية الذاتية الأخرى مثل ممارسة التمارين الرياضية والاسترخاء والتواصل الاجتماعي.
