تُعدّ مشكلة السيلوليت هاجسًا للعديد من النساء، ممّا يدفعهم للبحث عن حلول فعّالة للتخلص منها.
ووفقا لما جاء في موقع ويبمد نعرض اهم الأساطير الشائعة حول علاجات السيلوليت .
بيروكسيد الهيدروجين:
على الرغم من فعاليته في مكافحة البثور، إلا أنّ بيروكسيد الهيدروجين يُمكن أن يُلحق الضرر بخلايا الجلد، ممّا يجعله غير مناسبًا لتنظيف الجروح أو علاج السيلوليت.
حليب الثدي:
يُعرف حليب الثدي بفوائده الصحية للرضع، لكن لا توجد أدلة علمية تُثبت فعاليته في علاج السيلوليت.
كريم الهيدروكورتيزون:
يُستخدم هذا الكريم لعلاج الالتهابات الجلدية، لكنّه يُمكن أن يُرقّق الجلد ويُزيد من ظهور الأوعية الدموية، ممّا يجعله غير مناسبًا لعلاج السيلوليت.
مزيل العرق:
يُمكن أن يُساهم سدّ المسام بفعل مضاد التعرق في ظهور حب الشباب، ممّا يجعله غير مُناسبًا لعلاج السيلوليت.
العسل:
يُمكن أن يُساعد العسل في مكافحة البكتيريا وتقليل الالتهابات، ممّا قد يُفيد في علاج حب الشباب، لكن لا توجد أدلة كافية تُثبت فعاليته في علاج السيلوليت.
صبغة الشعر:
تحتوي صبغات الشعر المنزلية على تركيزات عالية من بيروكسيد الهيدروجين، ممّا يجعلها غير آمنة للاستخدام على الوجه.
البول:
لا توجد أدلة علمية تُثبت فعالية البول في علاج السيلوليت.
رذاذ الشعر:
يُمكن أن يُسبّب رذاذ الشعر جفاف البشرة أو الحساسية، ممّا يجعله غير مُناسبًا للاستخدام على الوجه.
عصير الليمون:
يُمكن أن يُسبّب عصير الليمون تهيجًا للبشرة، ممّا يجعله غير مُناسبًا لعلاج السيلوليت.
زيت جوز الهند:
يُمكن أن يُساعد زيت جوز الهند في علاج الجفاف الشديد أو الإكزيما، لكنّه قد يُساهم في سدّ المسام، ممّا يجعله غير مُناسبًا لعلاج السيلوليت على الوجه.
الماء الساخن:
يُجرد الماء الساخن البشرة من الرطوبة، ممّا يُحفزّ إفراز المزيد من الزيوت ويُؤدّي إلى ظهور حب الشباب، ممّا يجعله غير مُناسبًا لتنظيف الوجه.
مرطب الجسم:
يُمكن أن يُساهم مرطب الجسم في سدّ المسام، ممّا يجعله غير مُناسبًا للاستخدام على الوجه.
صمغ المدرسة:
لا يُنظّف صمغ المدرسة المسام، بل قد يُسبّب تهيجًا للبشرة أو أوعية دموية مكسورة.
طلاء الأظافر:
يُحتوي طلاء الأظافر على مواد كيميائية قاسية قد تُسبّب تهيجًا للبشرة، ممّا يجعله غير مُناسبًا للاستخدام على الوجه.