نشرت المؤدية الصوتية و البلوجر سيرة يوسف مجموعة صور علي صفحاتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك توضح دعمها القضية الفلسطينية .
و علقت "عشتى حرة يا فلسطين" و ظهرت خلال جلسة تصوير المصور اسلام حلوة و هي ترتدي الشال الفلسطيني برفقة بنتها فايا موضحة خلال الصور الظلام الذي يتعرض له أهل عزة و فلسطين و مؤكدة أن فلسطين دوله عربية و من حق الشعب الفلسطينى فقط رافضة ما يفعله قولت الاحتلال من عنف
يذكر أن سيرة يوسف مؤدية صوتية و بلوجر جميلة تتصدرت الترنيد ب فيديوهات جميلة على منصة تيكتوك و فيديوهات الانش بوكس و اشتهرت بأم فايا
و كانت قد كشفت إسراء محمد يوسف " سيرة يوسف"تعمل مؤدية صوتية و بلوجر" أثناء حديثها لموقع صدي البلد في أول حوار "لها مع الإعلامية أوركيد سامي و كشفت أنها بدأت فديوهتها على السوشيال ميديا بالصدفة و أنها سعيدة بحب الناس و الكومنتات الإيجابية الناس لأن سعيدة بالمحتوى لأنها تحكي قصص عنها و عن عائلتها و تظهر مع فايا ابنتها الجميلة معاها و فيديوهات دوبلاج كارتون و فيديوهات لانش بوكس و أضافت انها لا تحدد وقت لتصوير الفيديوهات مع فايا
و أضافت انها تعلمت من والدتها حكي القصص و انها احسن واحدة تحكي قصص و أنها كانت و هي صغيرة هي و اخواتها تحكي لهم قصة قبل النوم و أن سيرة تحكي قصة لفايا ابنتها مثل ما كانت تفعل والدتها و أنها بقت نسخة من والدتها و أن ولدتها "ست الكل
عبرت سيرة عن الأمومة و أنها فطرة و أنها كانت تحب السهر و هي صغيرة و تنزعج عندما ولدتها تريد أن تنام مبكرآ قالت إنها تفعل ذلك حاليا و لا تحب فايا بنتها أن تسهر أو تهمل الاكل لانة خطر عليها و هي تخاف عليها جدا و أنها تحاول أن تتعلم من ولدتها دائما الأمومة و تستفيد من خبرتها في التربية
و كشفت أسرار عن اصعب قرار في حياتها كان قرار الزواج لأنها تزوجت صغيرة 22 سنة تعرفت علي زوجها و هي لديها 18 سنة و تزوجتة في سن 22 سنة و لكن تعتبر أنة كان احسن و افضل قرار في حياتها
و استطردت
أن فايا ابنتها كانت تظهر في الفيديوهات ظهور صغير جدا ضيفة شرف و لكن ألتفت ليها الناس و حبوا فايا و طلبوا من سيرة أن تظهر معاها في فيديوهات و هي كانت خايفة لانها تخاف عليها جدا و لكن أيضا كانت سعيدة بحب الناس ل فايا و تعتبر فايا سر نجاحها
و أضافت انها لم تكن تتوقع أن الفيديوهات تتصدر التريند و أن يكون لها متابعين كثير و سعيدة جدا بهذا النجاح و بوجود عائلة تانية ليها و جمهورها
أما عن فيديوهات الانش بوكس قالت لأن دي السنة الأولي لابنتها في المدرسة و فديوهات للامهات و كانت لا تعتقد أن تنال هذة السلاسة من فيديوهات الانش بوكس التريند و اعجاب الني
أما عن الاغاني قالت إنها تحب الاغاني القديمة لأنها تحس بحنين للماضي و للطفولة و تحب أن تسمع فايا الاغاني القديمة
و عم علاقتها بالبلوجر ام خالد قالت إنهم اصدقاء و دائما في الكومنتات الناس تعلق "انا اطمنت علي ام فايا اروح اطمن علي ام خالد و أنها سيدة جدعة جدا و بنت بلد و أنهم اصدقاء جدا
أختتمت سيرة يوسف كلمها :وجهت كلمة لنفسها و أنها سعيدة بالنجاح الذي وصلت لة و أنها فخورة بوجود فايا و أنها تتمني ان تكبر و تفتخر بيها و تتمني ان تكون فايا أحسن حد في الدنيا
أما عن ولدتها تقول انها ست الكل و البركة و كل النجاح بسبب دعوات ولدتها و دائما تقول لها "ربنا يحبب فيكي خلقة" و سيرة شعرت أن هذا للدعوة تحققت الحمد لله