لحم الخروف.. يحتوي لحم الخروف علي نسبة عالية من الدهون ما أنه يحتوي علي عدد كير جدا من السعرات الحرارية وبالتالي يجب إبتعاد أصحاب الوزن الزائد والسمنة المفرطة عن تناول لحم الخروف حتي لا يؤدي إلي زيادة الوزن ويؤدي إلي الكثير من المشاكل الصحية الأخري.
فوائد لحم الخروف للجنس..
يحتوى لحم الخروف علي مجموعة من الفيتامينات التي تعد بمثابة السحر للعضلات والجسم ، حيث أن تلك الفيتامينات والمواد الغذائية تساعد في بناء الجسم وتساعد أيضا في تقوية العضلات.
- من فوائد لحم الخروف أيضا قدرتة علي التحسين من الحالة الجنسية لدي الكثير من الرجال ، كما أنه من بين أنواع اللحوم التي تساعد الكثير من الرجال علي التغلب علي المشاكل الجنسية مثل مشكلة الضعف الجنسي والعجز الجنسي.
علي الرغم من فوائد لحم الخروف إلا أنه هناك مجموعة من الأشخاص ينصحها الأطباء بعدم تناول لحم الخروف حتي لا تصاب بمجموعة مضاعفات صحية ، علي سبيل المثال الأشخاص المصابون بالنقرس والحصوات في الكلي يجب عليهم الإبتعاد تماما عن تناول هذا النوع من اللحوم.
لحم الخروف يحتوي على نسبة عالية من البروتين، تحتوي حصة واحدة من لحم الضأن 3 أونصات على 15 جرامًا من البروتين، أي ما يقرب من ثلث الكمية اليومية الموصي بها للبالغين.
يعد النظام الغذائي الغني بالبروتين مثاليًا للرياضيين والأشخاص الذين يسعون إلى إنقاص الوزن والأشخاص الذين يتعافون من الجراحة أو الإصابة.
يحتوي لحم الخروف على فيتامينات ومعادن مهمة، اللحوم الحمراء مثل لحم الضأن تحتوي على نسبة عالية من:
حديد
فيتامين ب 12
السيلينيوم
النياسين
الفوسفور
الزنك
هذه كلها عناصر غذائية مهمة لوظائف الجسم الحيوية، بما في ذلك دعم المناعة وإدارة الكوليسترول وصحة العظام.
يحتوي لحم الخروف على دهون صحية، يمكن للدهون الأحادية غير المشبعة أن تساعد قلبك عند تناولها باعتدال، يمكن أن تساعد في تقليل مستويات الكوليسترول "الضار" في الدم، مما يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية.
تحتوي الدهون الأحادية غير المشبعة أيضًا على فيتامين E، وهو مضاد للأكسدة، الدهون الصحية هي جزء مهم من نظام غذائي متوازن، يمكنهم مساعدة جسمك على امتصاص العناصر الغذائية.
يحتوي لحم الخروف على نسبة عالية من حمض اللينوليك المترافق (CLA)، وقد ثبت أن هذا الحمض الطبيعي يقلل من كتلة الدهون في الجسم بكميات معتدلة، قد يكون من المفيد فقدان الوزن أو التحكم فيه، لكن الكميات الكبيرة قد يكون لها آثار سلبية على الصحة الأيضية.
