ينصح الكثير من خبراء الطب البديل بتناول اللبان الدكر ومنقوع اللبان الدكر أيضا لما يحتوية من فوائد عدة .
هناك العديد من الفوائد الصحية والعلاجية للبان الدكر، بحسب ما نشره موقع هيلثي، فيما يلي 10 من أهم فوائده
10 فوائد للبان الدكر
تحسين وظائف الكبد: يساعد البان الدكر في تطهير الكبد من السموم والمواد الكيميائية الضارة.
تحسين الهضم: له خصائص مضادة للالتهابات وتحسن عملية الهضم وتخفيف آلام المعدة.
تعزيز المناعة: يحتوي على مركبات مضادة للأكسدة تعزز جهاز المناعة وتحمي الجسم من الأمراض.
تخفيف آلام المفاصل: له خصائص مضادة للالتهابات تساعد في تخفيف آلام المفاصل والروماتيزم.
تحسين الصحة العقلية: يحتوي على مركبات تساعد على الاسترخاء والتخلص من التوتر والقلق.
تحسين وظائف الدماغ: يعزز وظائف الدماغ ويساعد في تحسين الذاكرة والتركيز.
محاربة السرطان: له خصائص مضادة للسرطان وقد يساعد في الوقاية من بعض أنواع السرطان.
تحسين الصحة القلبية: يساعد في تقليل مستويات الكولسترول والدهون الضارة في الدم.
تحسين صحة الجلد: له خصائص مضادة للبكتيريا والفطريات مما يساعد في معالجة مشاكل الجلد.
تحسين صحة الرئة: يساعد في تخفيف أعراض الربو والتهابات الجهاز التنفسي.
إن إضافة لبان الدكر إلى النظام الغذائي أو استخدامه في العلاجات المختلفة له العديد من الفوائد الصحية المثبتة.
هل هناك أي تحذيرات أو آثار جانبية محتملة لاستخدام لبان الدكر؟
هناك بعض التحذيرات والآثار الجانبية المحتملة لاستخدام لبان الدكر، والتي يجب الانتباه لها:
الحساسية: بعض الأشخاص قد يعانون من حساسية أو تفاعلات تحسسية تجاه لبان الدكر، خاصة عند الاستخدام الموضعي.
تهيج الجلد: قد يسبب لبان الدكر تهيجًا أو احمرارًا في الجلد عند الاستخدام الموضعي، خاصة للأشخاص ذوي البشرة الحساسة.
مشاكل في الهضم: قد يؤدي تناول لبان الدكر إلى بعض المشاكل الهضمية مثل الغثيان والإسهال، خاصة عند تناوله بكميات كبيرة.
تفاعلات دوائية: قد يتداخل البان الدكر مع بعض الأدوية، لذلك يجب استشارة الطبيب قبل الاستخدام، خاصة لمن لديهم حالات طبية مزمنة.
المخاطر أثناء الحمل والرضاعة: لا توصى النساء الحوامل أو المرضعات باستخدام لبان الدكر نظرًا لعدم وضوح تأثيراته على الجنين أو الطفل.
التداخل مع أدوية التخثر: قد يتداخل البان الدكر مع أدوية التخثر والمضادات الاكتئابية، لذلك يجب استشارة الطبيب أولاً.
لذلك ينصح باستخدام البان الدكر بحذر وبإشراف طبي، خاصة للأشخاص الذين لديهم حالات طبية مزمنة أو يتناولون أدوية منتظمة، كما يجب البدء بجرعات صغيرة ومراقبة أي آثار جانبية.